قصتنا

لماذا جورنّي

أؤمن بقوة التعبير عن الذات، ولهذا أنشأت علامة عطور تمثّل هذا المبدأ.

علامتي ليست مجرد مشروع تجاري، بل تجسيد لفلسفتي الشخصية — أن قوة التعبير عن الذات حقيقية، ومهمّتي هي أن أُمكّن الجميع من أن يعيشوا رحلتهم في تقديم أنفسهم بأفضل صورة ممكنة.

علامتي لا تقتصر على بيع زيوت داخل زجاجات فاخرة، بل تعبّر عن رحلة. فلكل إنسان رحلته الخاصة — استمتع بها، وكن في أبهى حُلّتك خلالها.

هذه هي رحلتي.

ما هي جورنّي؟

أؤمن أن لكل شخص هالةً خاصةً به، لذلك اخترت أن أسمي عطوري بأسماء أماكن يشعر الناس بأنها تمثّلهم وتعكس رحلتهم.
حتى يشعروا بأنها ملكهم الحقيقي، لأنهم بالفعل كذلك.

كيف وُلدت جورنّي؟

حرصت على أن تُصنع عطوري من أجود الزيوت والمواد العطرية، على أيدي عطّارين مبدعين معروفين بتميّزهم، لضمان أن تحمل كل زجاجة رسالة العلامة ومهمّتها بصدق.

ولكي نصل إلى المزيد من الناس، نهدف خلال عام واحد إلى إطلاق 10 إلى 12 عطراً ليتمكّن الجميع من اختيار العطر الذي يعكس هويتهم وتفرّدهم.

كما أسعى إلى توسيع التجربة من خلال منتجات متنوّعة تمكّن كل شخص من تنسيق أسلوبه الخاص في التعبير عن ذاته — مثل رذاذ الشعر، والزيوت العطرية، والعطور الصلبة.

استراتيجيتي للحفاظ على علاقة طويلة الأمد مع الناس تقوم على الصدق والالتزام بالقيمة التي يؤمنون بها.
ومن خلال ذلك، أعمل على تقديم منتجات تجعلهم يشعرون بأنهم يعبرون عن أنفسهم بثقة، لينضمّ المزيد إلى هذه الحركة الجميلة.

أحمد